كشف الصحفي الحافظ عبد الله المزيد من الخروقات في التسيير بإذاعة موريتانيا، قائلا: "التبريرات التي قدمها المدير العام الحالي للإذاعة الوطنية حول صرف مبلغ تسع مائة مليون أوقية كانت مضحكة حد القهقهة، لكن الجزئية المتعلقة بـ103 مليون أوقية هي الوحيدة التي وجدت طريقها للإعلام وهنا كان لابد من التعليق على النقطة المتعلقة بصرف جزء من هذا المبلغ على صيانة سيارات الإذاعة، وهي الكذبة الوحيدة التي قد تجد من يصدقها، من بين أكاذيب "الآيفون" و "أزبي" ومزبلة الح