قالت اتحادية المنقبين عن الذهب في ولاية تيرس الزمور، ومكتب الدفاع عن حقوق المنقبين في ولاية تيرس زمور إن الترخيص لشركة EMIRAL MINING الروسية في منطقة الشكات يشكل تهديدا لاستثماراتهم الحالية، ومستقبل التعدين الأهلي في المنطقة.
تعرف ضواحي مدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابه وبالذات بلدة "الملكه" منذ أيام، إصرار من طرف باعة الفحم على تدمير البيئة.
فقد عمد هؤلاء الباعة إلى قطع الأشجار حتى أغصانها، وذلك على مرأى ومسمع من السلطات الحكومية في الولاية والتي لم تحرك أي ساكن لمواجهة هذه الوضعية ذات الخطر البالغ.
فتحت الشرطة الموريتانية التحقيق في عملية سرقة، تعرض لها أحد فروع "بنكيلي" التابعة للبنك الشعبي في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.
العملية تمت عندما أقدم عامل في الفرع على التواطئ مع رفيق له، وقاما بسرقة مبلغ من المال يقترب من تسعة ملايين أوقية قديمة، ثم أختفيا ليتم فتح تحقيق في الواقعة المثيرة.
إتهمت مجموعة من العمال المفصولين من الشركة الوطنية لصيانة الطرقية ENER، وزير التجهيز والنقل يتجاهل فصلهم "التعسفي، رغم أن الرئيس محمد ولد الغزواني أعطى تعليماته الواضحة والصريحة بتسوية وضعيتهم طبقا للنصوص المعمول بها في البلد". معبرين عن أسفهم لـ "تجاهل الوزير لملفهم، وتركيزه على الزيارات المكوكية لبعض المحاور الطرقية الثانوية ، وزيارة بعض الجسور الوهمية والتي كان تأثيرها على حركة المواطنين سلبي لحد كبير ، وتجاهله للمحاور الرئيسة التي تسيطر عليها
أكدت مصادر متعددة، وجود بوادر أزمة محروقات في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فقد نفد مخزون عدد من محطات الوقود من المحروقات خلال الأيام الأخيرة، وهو ما دفع لطوابير أمام عدد معتبر منها يتوفر فيها كم منها، هذا في وقت تغض الجهات الحكومية الطرف عن هذه الأزمة ولا تعيرها أي إهتمام، رغم الإنعكاسات السلبية لها على الأمور في عاصمة البلاد.
تعرف ضواحي مدينة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي، إصرار منقطع النظير على تدمير البيئة.
فهناك يلجؤ العشرات من المواطنين إلى استهداف الأشجار على مرأى ومسمع من السلطات الحكومية، حيث يغيب أي تدخل لوقع التدمير للبيئة هناك، وبالذات في منطقة گونگل التي تبعد 35 كلم جنوب مدينة لعيون.
تقوم العديد من البلديات في العاصمة نواكشوط هذه الأيام، بحملة تضييق ومطاردة لفقراء المدينة في شوارعها وملتقيات طرقها.
وهكذا يتم تجييش الفرق الأمنية والمدنية في حملة تستهدف الباعة الصغار الذين يعرضون بضائعهم على الأرصفة وعند ملتقيات الطرق، لإبعادهم من هناك في الوقت الذي تتجمع القمامة وتعجز تلك البلديات عن وضع حد لها، وبدلا من مواجهتها باشرت باستهداف الفقراء ومنعهم من الحصول على قوت يومهم الذين يسعون له من خلال نشاطهم التجاري.
حاصرت الرمال الطريق الرابط بين المجرية وتجكجة بولاية تكانت، وذلك بشكل بات له تأثير على سلامة المسافرين، ورغم ذلك فإن الجهات الحكومية لم تبذل أي جهد لإزالة الرمال.
وقد تركزت الرمال الزاحفة على الطريق قرب "لعكيلة"، حيث تم إغلاقه بشكل كلي، وهو ما تؤكده المشاهد المرفقة الملتقطة يوم الأربعاء.
أقدمت وحدة من "تجمع أمن الطرق" زوال الأربعاء، على مصادرة عدد من السيارات قام أصحابها بتوقيفها أمام محلاتهم التجارية في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.
وقد تمت مصادرة السيارات من خلال استخدام السيارة المخصصة لنقل السيارات، وذلك في إطار حراك تشهده العاصمة نواكشوط منذ أيام على المعروضات في الشوارع وملتقيات الطرق.