قال الأستاذ الجامعي لوكرمو عابدول في تدوينة على صفحته بالفيسبوك، تمت ترجمتها من طرف المختار بابه: "سادتي المتطرفون من كل اتجاه، لن تفرضوا على شعبنا الحرب التي تتخيلونها بين لغاتنا. راجعوا أنفسكم وعودوا إلى صوابكم.
انطلقت اليوم الجلسة الأولى من الجلسات المحضرة للتشاور الوطني الشامل، وقد تكون هذه مناسبة للحديث عن هذا التشاور من خلال الإجابة على الأسئلة التي قد تطرح، وهي أسئلة من قبيل:
ـ ما جديد هذا التشاور أو ما هي ميزاته التي قد تجعله مختلفا عن الحوارات والمشاورات السابقة؟
حدث جلل ، و الاحتفال به اخلاص و تقدير و محبة لسيد الخلق ، يقول تعالي : " من جاء بالحسنة فله خير منها .... " أي ، من أتى بالجديد الصالح قولا او عملا فله خير, فأين الحسنات التي جاء بها المسلمون و أضافوها و أدخلوها علي حياتهم ؟ وأين المشكل اذا اعتبر المولد أحد هذه الحسنات ؟
حدث جلل ، و الاحتفال به اخلاص و تقدير و محبة لسيد الخلق ، يقول تعالي : " من جاء بالحسنة فله خير منها .... " أي ، من أتى بالجديد الصالح قولا او عملا فله خير, فأين الحسنات التي جاء بها المسلمون و أضافوها و أدخلوها علي حياتهم ؟ وأين المشكل اذا اعتبر المولد أحد هذه الحسنات ؟
في إطار الحراك الشامل والاتجاه نحو تنظيم تشاور وطني بين جميع الأحزاب السياسية في البلد، لايسعني الا أن أعود إلى نشر مضمون مقالات سبق أن كتبتها وتتعلق أساسا بالجوانب الاقتصادية في برامج الأحزاب السياسية الموريتانية، ومدى تأثيرها على ارادة الناخب وتجذير وعيه و تعلقه بحزب معين على اساس البرنامج والمزايا المتوقعة بعيدا عن اي اعتبار لقضايا أخرى متعددة الأبعاد والخلفيات.
داكار، أو اندكارُ، أو دكارُ انجاي، هضبة في أقصى نقطة بغرب إفريقيا، كادت تبحر في المحيط الأطلسي شوقا إلى الغرب لولا أن الجغرافيا شدتها إلى قارتها فألقت بجرانها مرسًى إلى البر ليكون جسرا يقود إليها. بينما تغتسل صفحتا عنقها وكشحاها وسائرها بالمحيط الأطلسي ما شاء الله. ترددت عليها على مدى السنوات الست الماضية مرارا عدت من أخراها – حتى الآن- فاتح الشهر الجاري (أكتوبر 2021) وهاكم بعض ما رأيته هناك.
تبدو سنتنا الحالية التي تكاد ينتهي موسم أمطارها سنة من تلك السنوات التي تستحق يقظة وجهدا خاصين من السلطات الوطنية والمنمين و من المزارعين المطريين لتجنب ما يمكن تجنبه من أضرار نتيجة نقص الأمطار الذي سيتسبب في قحط واسع النطاق وقد يكون عميق الأثر ستتأثر به أكثرية الآراضي الوطنية..
يرى ابن خلدون أن سياسة الظلم تؤدي حتما إلى خراب العمران وفساد الدولة وزوال الملك.
وكتب الشيخ سيديا الكبير في رسالته إلى الأمير محمد لحبيب: "... اعلم أن حسن التدبير سبب التعمير، وأن سوء التدبير سبب التدمير، وأن السلاطين رعاة على رعاياهم...، وأنك سلطان وملك..، إلى أن يقول: ينصرك البر الصالح لعدلك، والفاجر الطالح لخوفك والطمع فيك.."