
انتشر علي نطاق واسع عبر وسائل الإتصال الإجتماعي محتوي مخادع و مضلل لفتاة موريتانية تدعو فيه دون إستحياء أو خجل إلي إسقاط نظام الأبوة .
يأتي هذا في وقت تلاشت معه القيم المجتمعية و تراجع خلاله دور الأسرة و المجتمع و المدرسة و رجال الدين و غاب فيه مفهوم الدولة الحاضنة .
و هي دعوة صريحة مستنبطة من قانون النوع المثير الذي سمي فيما بعد بقانون الكرامة لمكافحة العنف ضد النساء و الفتيات .