اتهم المحامي فضيلي ولد الرايس، الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وأسرته المباشرة وأبناء عمومته الذين تربطه بهم علاقات وثيقة، بسرقة الأموال العامة في موريتانيا، معتبرا أنه لم يستفد منها سواهم.
وأضاف ولد الرايس، خلال مؤتمر صحفي عقدته هيئة دفاع الطرف المدني (الدولة)، أن هذا الأمر تم توضيحه بالأدلة، خاصة فيما يتعلق بالقطع الأرضية.
فاطمة محمد الأمين أميليد فتاة موريتانية عمرها ست عشرة سنة ولدت بتشوه خلقي نادر لم يتم إكتشافه حتى بلغت هذه السن، وقد تسبب في تضخم لعضلة القلب وفشل لإحدى الرئتين ما نتجت عنه مضاعفات صحية جعلتها بحاجة بشكل دائم لمصدر للأوكسجين
بصفتي كخبيرً أمنيً واستراتيجيً، لابد أن أدق ناقوس الخطر إزاء الوضعية الحرجة التي يمر بها وطني الغالي موريتانيا، وهو يواجه تحديات مخلقة ودخيلة على وطننا والتي تمس من كينونتنا و أمننا القومي وإستقرار مجتمعنا.
إن الهجرة السرية لم تعد مجرد ظاهرة عابرة، بل تحولت إلى نزيف صامت ينهش من دولتنا التي أصبحت واحدة من محطات الهجرة السرية ،نظرا لموقعها الجغرافي .
استوقفني كثيرا مقال الكاتبة الجزائية المقتدرة أحلام مستغانمي رغم واقعيته والذي جاء في قالب نقدي بديع إيجابي و بناء تم إسقاطه بنجاح و بأسلوب أدبي أكثر من رائع لامس واقع و تجليات المجتمع من حيث المضمون و المقصود .
إذ لا يخفي علي أحد أن التفاهة سيطرت علي العالم حتي أصبح الحديث عنها ضربا من العبث العقلي في العصر الراهن .
جدد سكان مقاطعة واد الناقة مطالبهم للسلطات الإدارية، وعلى رأسها والي الولاية، داعين إلى تحسين أوضاعهم المعيشية، وتوفير الأمن والاستقرار، في ظل ما وصفوه بتردي الخدمات وغياب الاستجابة الجدية لمطالبهم المتكررة.
التقيت بالقس الإفريقي الأمريكي المناهض للتمييز العنصري، رفيق درب مارثن لوثر كينغ، وأول أسود يترشح لمنصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الأشهر الأولى من سنة 2017. وكان الأسودُ المنافح من أجل الحقوق المدنية للملونين في أمريكا قد تكالبت عليه السنين والأمراض، لكن عزمه مازال جذعاً. فهمت من حديثه أنه قرأ عني بعض
توصلت صحيفة "ميادين" بالتوضيح التالي من مصدر عليم: "نشر مدون مغمور تدوينة قبل أيام، حول Avenant خاص بمدرسة الإدارة والصحافة والقضاء، وبلغ فيها جهده من التلفيق وتجاوز الحقائق، وتصحيحا للأمور ووضعا لها في سياقها:
سنوات مليئة بالجدِ والاجتهاد، رأيتها في والدي من دونِ كلل أو تعب، عكست مسيرة موظف محترم خدم وطنه من موقعه بشرف ، وحسن سيرة ونظافة يد .
من غير المعهود أن يكتب الابن عن والده ، لكن اليوم وبعد تقاعده أسطر له هذه الكلمات تاجا على رأسه بأننا نفخر به كأب ربى أبناءه وعلمهم حفظه الله ورعاه.
وخلال خدمته في قطاع المالية عمل في كثير من المواقع وتدرج في عديد المناصب شهد له خلالها بالجدية في الأداء والتفاني في العمل.