
أفادت مصادر في السجن المدني بدار النعيم لصحيفة "ميادين"، بتعرض سجينين للحرق بنفس السجن.
وأضافت نفس المصادر، أن الحرق أصبح الأداة الإجرامية في المواجهة بين السجناء، بعد حملة مصادرة الأسلحة البيضاء التي نجح خلالها الحرس في منع دخول أية أسلحة بيضاء إلى السجن، فأصبحت وسيلتهم هي الحرق.