
حولت الحكومة والأغلبية السياسية الداعمة لها، "الجلسات التمهيدية للحوار" إلى مهرجان سياسي في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فقد تم نقل الجماهير من مختلف مقاطعات العاصمة، وتعطل العمل الإداري في العديد من المكاتب الحكومية، لأن موظفيها شدوا الرحال إلى قصر المؤتمرات لحضور الجلسات.