أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، فشل "الخلية الإعلامية" لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز في مهامها، بسبب الصراعات التي تعيشها هذه الخلية.

دفعت مصاهرة أحد الموظفين في موريتانيا به، إلى الترقية من وظيفة إلى أخرى.

فقد تمت ترقية أحد الموظفين، على أساس صلة المصاهرة بجنرال "نافذ"، حيث يتزوج الموظف المشار إليه من شقيقته.

وقد تمت الترقية خلال الأسابيع القليلة الماضية، وفي وظيفة "هامة" كانت شاغرة منذ أسابيع.

 كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بجدل عائلي حول "الإنتماء الأسري" لداهي ولد الفروي المتهم بقتل المواطنة "خدوج" بسوق العاصمة الموريتانية نواكشوط.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، انتشار "شرب الخمر" بين صفوف موظفي الدولة الموريتانية.

وقالت نفس المصادر، إن الظاهرة تتنامى بين صفوف الموظفين لدرجة غريبة، وإن كان البعض يقوم بذلك في حالة "إختفاء" دون أن تظهر من خلال سلوكياتهم، بينما تظهر في سلوكيات آخرين.

وصلت إلى موريتانيا أعداد جديدة من اللاجئين السوريين، الفارين من الحرب المشتعلة في هذا البلد العربي.

وقد وصل أغلب هؤلاء على متن رحلات للخطوط الجوية المغربية، وظهروا في وضعية مادية جيدة، إلا أنهم سرعان ما إنتشروا في الشوارع بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، وعند ملتقيات الطرق يطلبون الناس، واللافت للنظر أن هذه الدفعة الجديدة تعتبر من أكثر الدفعات إصطحابا للأطفال.

كشف النقاب عن إحباط أول محاولة إنقلابية على رؤساء الإتحاديات في موريتانيا، تم التخطيط لها من طرف الدولة، التي قدمت الجنرال جا آداما القائد السابق للأركان الخاصة برئاسة الجمهورية، لرئاسة اتحادية المزارعين، حيث مهدت لذلك بـ"إقناع" الرئيس السابق ولد قدور بالإستقالة من الرئاسة، ومن ثم تم عرض القضية على المكتب التنفيذي لإتحاد أرباب العمل الموريتانيين.

كشفت بعض المصادر، أن "الحمية القبلية"، دفعت أحد الوزراء لإقتراح أحد أقربه للتوشيح، بمناسبة عيد الإستقلال الوطني.

وقالت نفس المصادر، إن الوزير المشار إليه إقترح المعني، ضمن الموظفين الذين سيتم توشيحهم في قابل الأيام.

أفادت بعض المصادر، أنه تمت مؤخرا إقالة موظف حكومي من منصبه، على خلفية توتر العلاقة بين "النساء".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن انتشار زواج السر في صفوف كبار موظفي الدولة الموريتانية.

وقالت نفس المصادر، إن أغلب الموظفين "الكبار" اصبحوا يلجؤون لزواج السر، حيث ذكرت عدة حالات منه في هذا الإطار، بل إن بعض المصادر تتحدث عن "زواج" بين موظفين وموظفات تابعات لهم، وتبعا لذلك اصبح البعض منهم يحيل كل اتصالات بالنساء إلى تلك الموظفة، ظاهريا كونها "سكرتيرة" و"باطنيا" هي "المرأة الثانية".

لوحظ منذ بعض الوقت، إقدام مقرب من وزيرة في الحكومة حاليا على توجيه إنتقادات حادة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز.