يكلف الدكتور إبراهيم ولد الشيخ سيديا نفسه تنبيه المدونين إلى أخطائهم اللغوية، لا يحتمل الدكتور الذي يعمل أستاذا جامعيا وباحثا في الإمارات العربية أن يرى خطأ إملائيا أو نحويا أو صياغة صرفية غير أصيلة، وهو أكثر انزعاجا إذا سمع الأمر من متحدث رسمي أو غير رسمي.
ترقى الدكتور إبراهيم في سلالم أكاديمية ووظيفية متعددة، حين بدأ رحلته مع اللغة العربية طالبا في المدرسة وفي بيت أسرته التي ينتمي إليها عدد من كبار العلماء والشعراء واللغويين.