تسببت المقابلات التي يتم بثها من وقت لآخر في قناة "الجزيرة"، في إطار برنامج "شاهد على العصر"، والذي يستضيف زعيم "فرسان التغيير" السابق صالح ولد حننه رئيس حزب "حاتم" حاليا والرئيس الدوري للمنتدى المعارض، في أزمة داخل "فرسان التغيير".
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تباطؤ شديد يجري في إدارة الميزانية في التعامل مع الملفات التي تحال إليها.
وقالت ذات المصادر، إن العديد من المواطنين يصابون بالنكد، عندما يتابعون ملفات لدى إدارة "الميزانية"، لأنه لا سبيل لتحريك أي ملف دون وسيط أو إنتهاج طرق ملتوية، وإلا فإن مصير الملف الضياع.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بإرتباك السلطات الإدارية في ولاية تكانت، بشأن قضية "اتيدومات"، حيث قررت السلطات تزويد بعض ساكنتها بالماء من الجزء المقابل له من القرية، وهو ما رفضه ساكنة المنطقة، بل وصل الأمر بأن الزعيم التقليدي للمجموعة، عندما حضر إليه الوالي يوم أمس وتحث معه في القضية، إنسحب عن مجلسه في منزله الشخصي.
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن غيوم في العلاقة بين وزيرين في حكومة الوزير الأول يحيى ولد حدمين.
وقالت ذات المصادر، إن العلاقة بين الوزيرين ليست على ما يرام، منذ أن توصل أحد الوزراء بمعلومات تفيد بأن زميله، تقدم بتقرير "غير ودي" عن تسييره في القطاع الذي تسلمه منه. مضيفة نفس المصادر، أنهما أصبحا يتحاشيان "السلام" خلال اللقاءات التي تجمعهما.
يشكو الكثير من زبناء شركة "ماتيل"، من غياب التجاوب اللازم معهم فيما يعرف بـ"خدمة الزبناء".
فالرقم المخصص للخدمة، يمر بعض الوقت على الزبون وهو يتصل به دون رد، ولما يجد أحد عمال الشركة، يتعهد له بتسوية مشكلته مهما كان حجمها، ثم يقطع الإتصال مسرعا، ليفاجأ الزبون بأن مشكلته لم تحل وإتصالاته اللاحقة، لا تجد "الرد من أحد عمال الشركة" المخصصين للرد على الزبناء، من خلال هذه "الخدمة".
جاء ذلك في ندوة نظمها المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يرأسه الشيخ علي الرضى بن محمد ناجي الصعيدي في قرية التيسير شمالي انواكشوط ليلة الإثنين 17 جمادى الثاني/1437 هجرية، الموافق 27 /3 2016
عبر الطاقم المدرسي لإعدادية البنات بنواكشوط إدارة وعمالا عن تثمينهم الكامل للقرار الذي اتخذت السلطات العمومية مؤخرا، والمتمثل في رفع ضارب مادة التربية الإسلامية وفرضها في امتحانات الباكلوريا على جميع الشعب. معتبرين بأن القرار سيمكن من إعادة الاعتبار لمادة التربية الإسلامية وهو أمر مطلوب وملح في مجتمعنا المسلم ، ومكسب هام للبلد طال انتظاره..
قام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، هذه الليلة بالإنتقال إلى منزل الوزير الراحل محمد ولد خونه، الذي وافاه الأجل المحتوم هذا اليوم في العاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك لتقديم العزاء إلى أسرة الفقيد، بعد وفاته صباح اليوم.
من المثير للإستغراب، أن تستمر الحكومة الموريتانية في تدريس تلاميذ في أكواخ من الخشب، وتقدم على بيع المدارس التي كونت أجيال عديدة من أبناء هذا البلد.
ففي أحياء شعبية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، مازال العشرات من التلاميذ يدرسون في أكواخ من الخشب، وذلك في منظر بائس داخل عاصمة بلد، تفتخر حكومته بتوفير البنى التحتية فيها، وهي تعجز عن بناء فصول من الإسمنت لهؤلاء التلاميذ.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن السلطات الإدارية والأمنية في ولاية تكانت عجزت عن تنفيذ قرار صادر عنها، يتعلق بتزويد قرية بالماء من إحدى القرى المجاورة لها.