
تجري منذ أسابيع، عمليات تنقيب عن الذهب شمال موريتانيا، حيث تواجد العشرات من الشبان الموريتانيين والأجانب في تلك المنطقة، التي أصبحت شبيهة بـ"نقطة ساخنة"، حيث تجري كل أنواع "المضاربات" ويتعامل بـ"الرشاوى"، في سبيل الوصول إلى هناك والعودة إلى العاصمة، وقد وجد بعض عناصر المؤسسة العسكرية والأمنية الفرصة في القضية، من خلال التعامل مع المعنيين، لإيصال سياراتهم والعودة بها، خوفا من أية مضايقات أمنية، وأصبحت الأنظار تتجه إلى ذلك الميدان، ولم يعد الحديث في