بدأ بعض رجال الاعمال الموريتانيين، تهريب أموالهم خارج موريتانيا.
فقد أكدت بعض المصادر، أن بعض رجال الأعمال باشروا أنشطة تجارية في دول إفريقية بعضها مجاور، وذلك بعد ما لاقوا من التضييق في مجال الضرائب من طرف الدولة الموريتانية، وذهب البعض منهم للقول إنه ما يقوم به، إنما هو توسعة لأنشطته التجارية، لكن الحقيقة التي يرى البعض هي أن هؤلاء أرادوا إبعاد أنشطتهم التجارية من موريتانيا، وهو أمر مثير وخطير، عندما يسعى بعض رجال الأعمال للهجرة خارج البلد.