كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، ان مقربين من الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بدؤوا يبحثون للرجل عن مخرج فقهي من قسمه، الذي ردده عشية تنصيبه في آخر انتخابات رئاسية حول عدم المساس من الدستور.
تميز اللقاء الشبابي الذي عقده حزب الإتحاد من أجل الجمهورية يوم أمس، بتواجد مكثف للغوغائيين، الذين فرضوا أنفسهم داخل هذا اللقاء الجاد، وأثر حراكهم الصبياني على وضعية النشاط.
تستعد اذاعة موريتانيا لاطلاق تشاور موسع مع صحفييها، وخبراء الاتصال، ومستمعيها حول أول ميثاق شرف مهني يحدد الضوابط المهنية لعمل طواقم قنواتها العامة والمتخصصة واذاعاتها المحلية وقناة المحظرة، ومن المتوقع أن يعلن عن مشروع هذا الميثاق يوم غد، أثناء الافتتاح الرسمي لدورة تكوينية تنظم مع البي بي سي بمقر مركز الاعلام والاتصال بمباني الاذاعة تحت عنوان: "الصوت وتقنيات المقابلة الصحفية".
تظاهر صباح اليوم في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، العشرات من سكان المدينة، إحتجاجا على تواجد المخنثين الوافدين إليها من مدن أخرى.
وقال شهود عيان لصحيفة "ميادين"، إن عشرات المواطنين تظاهروا هذا الصباح أمام مباني الإدارة الجهوية للأمن، مطالبين الشرطة بوضع حد لأنشطة هؤلاء المنحرفين، الذين وفدوا إلى المدينة من مدينتي نواذيبو وأزويرات. وقد باشرت الشرطة بعد الوقفة الإحتجاجية، عمليات توقيف في صفوف المخنثين، شملت حتى الساعة ثمانية شبان.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن خلافات متصاعدة بين بعض حكام مقاطعات نواكشوط ومساعديهم.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الخلافات تعود لكون الحكام ومساعديهم من نفس الدفعة الإدارية، وهو ما جعل وجود حساسيات بين هؤلاء، علما بأن بعض الحكام أقل كفاءة من مساعديهم، وهو ما يزيد قضية الخلافات تصعيدا بين هؤلاء، في ظل عجز الجهة الوصية عن إتخاذ ما يلزم تجاه هذه الأزمة، التي بات لها تأثير على سير العمل في المقاطعات التي يحدث فيها.
بدأت التحضيرات الرسمية، لإجراء إنتخابات جديدة في نقابة كتاب الضبط بموريتانيا، وذلك بعد إنتهاء مأمورية المكتب الحالي للنقابة برئاسة الأستاذ محمدن ولد عالي.
عرفت موريتانيا مؤخرا، طفرة في بورص السيارات الفارهة، حيث أصبحت هذه البورص تغص بآخر ما أنتجته المصانع الأوروبية من السيارات الفارهة، والتي تباع بمبالغ مالية معتبرة.
فموريتانيا التي تعرف هذه الفترة كسادا في كافة المجالات، تغص بورص السيارات فيها بالسيارات الفارهة من مختلف الأنواع، والتي تعرض على قارعة الطريق، وسط معلومات متداولة تفيد بوقوف بعض الشخصيات النافذة في الدولة الموريتانية وراء هذه الطفرة في السيارات الفارهة بموريتانيا.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن حاجة تسيير "عبارة روصو" إلى الرقابة والتفتيش.
وقالت ذات المصادر، إن هذا القطاع المسؤول عن تسيير "العبارة" التي تتولى النقل بين السينغال وموريتانيا عبر النهر، تعيش وضعية صعبة هذه الفترة، لها تأثيرات سلبية عليها، في ظل استياء العمال من ظروف العمل، وتحكم السماسرة في ما يدور هناك، دون أن توجد رقابة جادة أو تفتيش للتسيير في "العبارة".