
لا خلاف أن وحدة البلد مستهدفة من قوى داخلية وخارجية مدعومة من مراكز درسات غربية ترعى الفوضى الخلاقة في المنطقة و تسعى بجد لزرع الفتنة بين مكونات المجتمع الفئوية والعرقية بوسائل متعددة تتجلى فى مظاهر مختلفة فى بلدنا منها نشر مضامين في وسائل التواصل الاجتماعي تشجع العنف وتحتقر فآت بعينها ولم تكن بعض عناصر النخبة السياسية بعيدة عن ذلك الخطاب التحريضي.