
أحجمت عن الرد على تدوينة الدكتور إسلكو ولد إزيد بيه المتعلقة بشروط ردوده على ما يسميه إساءات، حتى لا يخيل إلى أحد أنني أسيء أو أنني رسبت في امتحان، ولكن تدوينته الأخيرة التي يرى من خلالها أن المؤتمر الصحفي أوقف دعوات رواد الفضاءات التواصلية إلى معرفة حقيقة ملفات معينة ومعاقبة الضالعين فيها جعلتني أعيد النظر في قرار الإحجام عن الرد.


.gif)
.jpg)











.jpg)