كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن الإستياء المتصاعد من التغييرات الأخيرة بالإدارة الإقليمية في موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إن مرد الإستياء هو أن هذه التغييرات التي طال إنتظارها، لم تراعي الشفافية اللازمة في مثلها. ورضخ فيها الوزير لـ"إملاءات" خاصة أدت به لأن يسير بأول تغييرات داخل أهم قطاع سيادي عن النهج السليم.