
لجأ عشرات أصحاب الصيدليات إلى الأحياء الشعبية في العاصمة نواكشوط، لنقل صيدلياتهم بعد الطرد الذي تعرضوا له من طرف وزارة الصحة.
وهكذا أصبحت أحياء شعبية عديدة بها صيدليات، أرغمت حملة المطاردة أصحابها إلى الإنتقال إليها، وذلك بعد إصرار وزير الصحة نذيرو ولد حامد على إبعاد "الخدمات" الصحية من المواطنين، من خلال قرار "المسافة" مع المستشفيات.