عادت الحركية والانتعاش من جديد لمدينة "الشامي" المستحدثة في عهد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز.
فقد أصبحت هذه المدينة خلال الأيام الأخيرة قبلة للآلاف من الأشخاص الوافدين من مختلف أنحاء موريتانيا، بالتزامن مع قرار السلطات المختصة فتح "تمايه" أمام المنقبين عن الذهب. وتبعا لذلك شهدت "الشامي" توافد الآلاف فرادى وجماعات عبر رحلات متواصلة إليها، وذلك للعبور منها إلى منطقة "تمايه".