كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن وصول بعثة تفتيش مفاجئة في شركة "صوملك" بعد تنحية المدير السابق الشيخ ولد بده وتعيينه مستشارا في رئاسة الجمهورية وتقسيم الشركة إلى عدة شركات.
وقالت نفس المصادر، بأن بعثة التفتيش تابعة للمفتشية العامة للدولة، حيث باشرت عملها بعد تسريب معلومات تفيد بوجود بعض الخروقات بالشركة خلال فترة تسيير المدير السابق.
اتهمت المنسقية العامة للدفاع عن حقوق المنقبين، وكالة معادن موريتانيا بأنها: "استدعت رؤساء المنسقية العامة للدفاع عن حقوق المنقبين عند مخفر شرطة الشامي، بعد فشلها الذريع وإخفاقها في أن توقف المنقبين عن نضالهم ضد قراراها المهين، والذي يصادر من المنقب الأهلي حقه الأصيل في التملك”.
منذ أشهر عديدة وحمى المذكرات الفردية تتحكم في المصادر البشرية لهذه الوزارة، وسط حديث واسع عن سوق رائجة للترقيات والتحويلات، فيما يشبه السعي لإفراغ الداخل من المدرسين، وإطلاق طوفان من المستشارين ورؤساء المصالح والأقسام..
جاء في إيجاز صادر عن شركة "شنقيتل": "افتتحت شركة شنقيتل يوم الأربعاء الموافق 24 يناير2024 وكالتها التجارية في مدينة لعيون، عاصمة ولاية الحوض الغربي، بحضور السلطات الإدارية والأمنية في الولاية، بالإضافة إلى مسؤولين من الشركة.