
أعلنت اللجنة الأمنية العليا أنها وبعد توصلها بجملة من المعلومات قامت بتحليلها ورجحت منها الفرضية التي تقول بتواجد الإرهابيين بمنطقة في ولاية آدرار. وبعد التحليل والتأكد من المعلومات، بدأ التنسيق بشكل محكم بين القوات الجوية والبرية، مما قاد إلى تحديد مكان الإرهابيين وذلك بعد تحصنهم في منطقة جبلية وعرة.