تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بأن "جسر الحي الساكن" يعرف تباطئا في الأشغال لا مثيل له في أي مشروع من المشاريع الحكومية.
فهذا المشروع عرف عملية تحايل مثيرة، ومن ثم بدأت الأشغال فيه بتباطئ أكثر من ذي قبل، وهو ما يعني الإرتجالية التي تطبع تنفيذ المشاريع الحكومية في ظل النظام الحالي.