
طرح العديد من المراقبين للشأن الأمني في موريتانيا، تساؤلات وألغاز حول الظروف التي فر فيها أربعة من سجناء التيار السلفي، ومن أخطرهم من السجن المركزي الذي يقع وسط العاصمة وإلى جانب مقر قيادة الدرك وعلى بعد أمتار من قيادة الجيش، ويتواجد فيها كم معتبر من الحرس.