يدور جدل منذ ساعات الصباح الأولى من يوم الاثنين، حول تسريب وثيقة رسمية قبل توقيعها من طرف الرئيس محمد ولد الغزواني، تتعلق بإحالة عدد من الجنرالات إلى التقاعد.
هذه الوثيقة تم تسريبها بطريقة مثيرة، حيث لا تحمل توقيع الرئيس غزواني وإنما تم التأشير عليها من طرف الأمانة العامة للحكومة، وهو ما يرجح فرضية أن يكون مصدر التسريب المثير من مباني الوزارة الأولى.