يتصاعد الإستياء في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، من طريقة تسيير "منطقة نواذيبو الحرة".
فهذه الهيئة لم تستطع حتى الساعة، تقديم أية إنجازات ملموسة على أرض الواقع، سوى التضييق على الساكنة ومطاردة الفقراء ومنعهم من العيش بحرية في مدينة ألفوها والسكن فيها لسنوات خلت دون مضايقة، حتى جاءت هذه الهيئة فأصبح شغلها الشاغل حصارهم والتضييق عليهم، في ظل إستياء بعض القطاعات الحكومية هناك من الطريقة التي تعاملهم بها الهيئة.