كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن غياب التنسيق اللازم بين اللجنة التحضيرية الكبرى للقمة العربية و أغلب اللجان الفرعية المنبثقة عنها.
وقالت ذات المصادر، إن هذه اللجان لا تجد التنسيق اللازم وهو ما أثر على عملها، كما أن إختيار عناصرها لم يكن على أساس الكفاءة وإنما على أسس غير شفافة. مضيفة نفس المصادر، أن مسؤولي هذه اللجان، يجدون صعوبة في الوصول إلى المنسق العامة للجنة لتسليمه بعض الوثائق، والذي يدعى تعطل بريده الألكتروني، الذي يعتبر إحدى الوسائل الأسرع في التواصل.