
كشف النقاب عن العودة القوية للمستشار برئاسة الجمهورية أحمد ولد اباه الملقب "أحميده"، إلى جانب الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد أن تراجع نفوذ الرجل وإختفى عن الواجهة، ولم يرافق الرئيس في رحلات خارجية هامة.
إلا أن بعض المصادر تتحدث عن عودة المستشار المثير أحميده للواجهة، وإلى جانب الرئيس عزيز وبقوة أكثر من ذي قبل، حيث كلف بملفات "خصوصية" من طرف الرئيس عزيز باشر إدراتها بنفسه.