أفادت مصادر متطابقة، بأن الكثير من الناس يعبر عن استيائه من تردد عناصر الأمن الخاص للرئيس والأمن الرئاسي على مكاتب المسؤولين الموريتانيين.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن أحد الضباط السامين بقطاع الحرس، عمد مؤخرا إلى عقد قرانه بشكل "سري" مع فتاة في العاصمة الموريتانية نواكشوط

وقالت ذات المصادر، إن ضابط الحرس يدير إحدى التجمعات الجهوية للحرس داخل موريتانيا، فيما تقطع الفتاة التي تزوج معها سرا في ولاية نواكشوط الجنوبية. 

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن هوية السيدتين المذكورتين في التسجيل المنسوب للوزيرة الناها بنت مكناس، والذي تنفي فيه قضية زواجها من  طه عثمان الحسين  المدير السابق لديوان الرئيس السوداني، والذي تم طرده من منصبه وتوجه إلي السعودية، عقب الكشف عن خروقات قام بها هناك.

 كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تزايد التحفظ داخل المؤسسة العسكرية الموريتانية، على عودة الحديث عن المأمورية الثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، من طرف بعض أركان نظامه خلال تصريحاتهم في مهرجاناتهم الجماهيرية التي شهدتها بعض مناطق موريتانيا خلال الأيام الماضية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن مصاهرة وزير في الحكومة الموريتانية الحالية لناشط في الحراك المناوئ للإستفتاء المرتقب.

وقالت ذات المصادر، إن الناشط عضو قيادي في الأحزاب الفاعلة ضد الإستفتاء المنضوية تحت لواء "منتدى المعارضة"، حيث يتزوج الوزير من إحدى بناته.

كشف النقاب عن جريمة إغتصاب جديدة في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

فقد تعرضت سيدة للإغتصاب في حي "الترحيل" بولاية نواكشوط الشمالية، من طرف لص هاجمها في ساعات الصباح الاولى، حيث قام بسرقة ما خف حمله، بعد أن قام بإغتصاب السيدة.

تفاصيل الواقع، نشرها موقع "الحوادث" الذي قال: "داهم لص منزلا في حي "كج تفرع زينه" بالترحيل، حيث قام بالاعتداء على سيدة بالإغتصاب، بعد أن سرق ما خف من أمتعة المنزل الثمينة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن ثلاثة أطر بارزين ينحدرون من وسط قبلي واحد، يتولون مسؤوليات هامة بوزارة الإقتصاد والمالية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن مواطن لبناني مقيم فوق الأراضي الموريتانية منذ عشرات السنين، ويملك إحدى محلات إعداد الوجبات الخفيفة، قام الأيام الأخيرة بالتلاعب بحقوق عماله الموريتانيين.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء الوزراء المحسوبين على ولاية آدرار، في التعبئة للإستفتاء وكذلك غياب القاعدة الشعبية لدى هؤلاء الوزراء.

وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الوزراء الأربعة الذين يحسبون على الولاية، لا دور ملموس لهم لأي منهم على أرض الواقع بالولاية، في إطار حملة التعبئة للإستفتاء، بل إنهم يعيشون عزلة داخل المحيط الإجتماعي الذي يحسبون عليه، جعلتهم عاجزين عن وضع قدم لهم داخل الولاية، من خلالها يمكنهم لعب أي دور فيها.

 بدأ بعض المراقبين للشأن السياسي في موريتانيا، يتساءلون عن مستقبل الوزير الأمين العام للرئاسة السابق مولاي ولد محمد لقظف، عقب إقالته من طرف الرئيس ولد عبد العزيز في ظروف غامضة.