أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود حراك "قبلي" مناوئ للناشط السياسي بحزب الإتحاد من أجل الجمهورية حسنه ولد أحمد لعبيد.
هذا الناشط الذي يجد نفسه هذه الفترة، يعيش في عزلة إجتماعية بسبب رفض العديد من أطر وأعيان مجموعته القبلية السير معه في مبادرته، التي أعتبروا أنه قام بتأسيسها بشكل إنفرادي دون تشاور مع المجموعة، وعقب تأسيسه لها قام بإستدعائهم لها، الشيء الذي رفضوه وتركوه يسير وحيدا في "مبادرته"، التي أدت لشرخ كبير في وسطه الإجتماعي.