انتقد حزب "تواصل" المعارض انشغال نظام الرئيس محمد ولد الغزواني بتنظيم مهرجانات احتفالية بـ"إنجازات المأمورية الثانية"، في وقت تعاني فيه العديد من الأسر في نواكشوط من العطش وانقطاع الكهرباء.
صعدت الحاضنة الاجتماعية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حراكها المطالب بالإفراج عنه.
وهكذا عقدت هذه الحاضنة سلسلة تجمعات احتجاجية في العاصمة نواكشوط وولاية إنشيري، منددة باستمرار اعتقاله ومنعه من العلاج، مطالبة بالإفراج عنه وعن صهره محمد ولد امصبوع ورفيقهما المرخي. وعبرت الحاضنة عن استنكارها الشديد لما اعتبرت أنه تصفية حسابات مع المعتقلين، داعية الرأي العام إلى الوقوف معهم.
تم يوم الثلثاء الخامس من أغسطس 2025 الإعلان عن التحاق الأستاذ عبدالله بن محمذن ولد باباه بحزب الإصلاح، وذلك بعد أن استقبل من طرف رئيس الحزب الأستاذ محمد ولد طالبن في مكتبه بالمقر المركزي للحزب، ويعتبر لهذا الحدث رمزية وطنية واجتماعية نظرا لمباركته من الشخصية الوطنية الوزير محمذ ولدباباه ،
تقديرًا منا للتوجيهات السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، التي نصّت بوضوح على تسوية وضعية متعاوني مؤسسات الإعلام العمومي، وتثمينًا لجهود معالي الوزير الأول السيد المختار ولد اجاي، ومعالي وزير الثقافة والفنون والعلاقات مع البرلمان، نود التأكيد على ما يلي:
أمر القضاء في ولاية نواكشوط الشمالية، بسجن ناشطة في حركة "إيرا"، على خلفية إساءتها للقضاء والأمن خلال الأيام الماضية من خلال عدة تسجيلات مرئية تم تداولها في شبكات التواصل الاجتماعي.
وقد تم اعتقال الناشطة أحمد خونه من طرف الشرطة، وعقب انتهاء التحقيق معها أحيلت يوم الاثنين إلى السجن المدني الخاص بالنساء في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية، تحت حراسة أمنية مشددة وبحضور معتبر لجماهير حركة "إيرا".
تميز الأسبوع الماضي بسلسلة لقاءات عقدها المدير العام للأمن الوطني الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين ألمين الملقب "البرور"، مع عدد من سفراء الدول العربية المعتمدين في موريتانيا.
فقد استقبل الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين، سفراء: سوريا، مصر، ليبيا، وفلسطين، وتمت خلال اللقاءات التي جرت تباعا مناقشة العلاقات بين موريتانيا وتلك الدول والسبل الكفيلة بتعزيزها.
تم نقل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى عيادة أسنان في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وداخل العيادة قالت مصادر في أوساط مناصري الرئيس السابق ولد عبد العزيز، بأنه خلع أحد أضراسه، حيث تمت العملية بنجاح، وأعيد إلى سجنه بإحدى الشقق في مقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية، حيث يخضع لحراسة الحرس الوطني.