تعيش مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، وضعية خاصة هذه الفترة، حيث إرتفاع درجة الحرارة المتزامن مع إرتفاع في أسعار المواد الأساسية وغياب الرقابة اللازمة من طرف الجهات الحكومية على حركة السوق، وتفاقمت أزمة الكهرباء، حيث وجد الساكنة أنفسهم تحت رحمة ظلام دامس وتأثر بموجة الحر التي صاحبها انقطاع الكهرباء، والذي يبدو أن الجهات الحكومية المختصة غير قادرة على إيجاد تسوية لأزمته المتفاقمة في هذه المدينة وكذلك أزمة الماء المتفاقمة هي الأخرى، هذا في وقت يلاحظ ضع
تتفاقم منذ أيام، الأزمة داخل السفارة الموريتانية في أنغولا بين السفير محمد ولد مكحله وبعض مستشاريه.
هذه الأزمة أدت بالسفير لإستدعاء الشرطة إلى السفارة الموريتانية، وذلك في وقت تفاقمت بينه مع المستشارين سليمان جالو وعبد الله ولد حدو، ووقعت مشاداة قوية بينهما معه بحضور مكتب الجالية الموريتانية في أنغولا، بينما تقف وزارة الخارجية حتى الساعة موقف المتفرج من هذه الأزمة.
يجمع العديد من المراقبين لما يجري في قطاع الجمارك، على تراجع أداء هذا القطاع في عهد مديره الحالي.
ويقول هؤلاء المراقبي، بأن الرجل منذ توليه مسؤولياته لم يقدم الشيء الملموس، خصوصا وأن البلد يغص بالسيارات الغير مجمركة دون اتخاذ أية إجراءات لمواجهة الظاهرة، وذلك في وقت يترقب استفادته من حقه في التقاعد نهاية السنة الحالية.
قام وكيل شرطة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، بمساعدة شيخ مسن في اجتياز الطريق.
فقد سارع الشرطي الخلوق إلى هذا الفعل النبيل، والذي كان موضع ترحيب في شبكات التواصل الاجتماعي.