تعيش مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، وضعية خاصة هذه الفترة، حيث إرتفاع درجة الحرارة المتزامن مع إرتفاع في أسعار المواد الأساسية وغياب الرقابة اللازمة من طرف الجهات الحكومية على حركة السوق، وتفاقمت أزمة الكهرباء، حيث وجد الساكنة أنفسهم تحت رحمة ظلام دامس وتأثر بموجة الحر التي صاحبها انقطاع الكهرباء، والذي يبدو أن الجهات الحكومية المختصة غير قادرة على إيجاد تسوية لأزمته المتفاقمة في هذه المدينة وكذلك أزمة الماء المتفاقمة هي الأخرى، هذا في وقت يلاحظ ضع