عرفت موريتانيا مؤخرا، طفرة في بورص السيارات الفارهة، حيث أصبحت هذه البورص تغص بآخر ما أنتجته المصانع الأوروبية من السيارات الفارهة، والتي تباع بمبالغ مالية معتبرة.
فموريتانيا التي تعرف هذه الفترة كسادا في كافة المجالات، تغص بورص السيارات فيها بالسيارات الفارهة من مختلف الأنواع، والتي تعرض على قارعة الطريق، وسط معلومات متداولة تفيد بوقوف بعض الشخصيات النافذة في الدولة الموريتانية وراء هذه الطفرة في السيارات الفارهة بموريتانيا.