
كشف النقاب عن هوية الشاب الموريتاني، الذي إستطاع إقناع الشركة السودانية ببيع أجهزة التنقيب في موريتانيا، وذلك قبل سنة من الآن، عندما قامت الشركة بتصدير أجهزتها إلى السوق الموريتانية، لتصبح اليوم قبلة لعشرات الطلبات من الشباب الموريتانيين، حتى وصل سعر الجهاز اليوم إلى مليون وسبع مائة ألف أوقية.