تعرف مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي، هذه الأيام أزمة ماء بات لها تأثير على حياة ساكنة المدينة، التي تستعد لإستقبال الرئيس محمد ولد عبد العزيز في زيارة ستشملها مع مقاطعة "انبيكت لحواش" المستحدثة في عهده.
فقد عجز الساكنة عن الحصول على الماء منذ أيام، دون معرفة ما إذا كانت هذه الأزمة ستستمر أم ستتغلب الجهات المعنية على الخلل الذي بسببه جاءت الأزمة.
تعرضت شبكة "ماتال" للإتصالات في موريتانيا، لخلل عند منتصف الليل.
فقد توقفت الشبكة عن استقبال الإتصالات، سواء من داخلها أو خارجها، دون معرفة خلفية هذا الخلل، والذي إستمر قرابة نصف ساعة، تعذر خلاله أي اتصال حتى بخدمة الزبناء في الشركة.
أصدر القضاء في ولاية تكانت، أمرا بسجن شاب بتهمة إغتصاب فتاة بقرية في نفس الولاية.
وقالت مصادر قضائية لصحيفة "ميادين"، إن المدعو محمد الأمين ولد المعلوم صدر في حقه أمر قضائي بسجنه، بينما تم الإفراج عن زميله سيدي محمد ولد الداه، دون أن تتضح الظروف التي أفرج عنه فيها، وذلك بعد إحالة الملف من طرف فرقة الدرك بمركز "القدية" الإداري.
بدأ عمال بلدية أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري، حراكهم لمطالبة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بتسوية وضعيتهم، حيث يطالبون بتسوية الحقوق المترتبة على رواتب العمال خلال الفترة ما بين2010 إلى 2013. وقد باشر هؤلاء تنظيم سلسلة وقفات احتجاجية أمام البلدية، داعين إلى تسوية قضيتهم، وبعد عدم التجاوب معهم، إستنجدوا بالرئيس عزيز، لعل وعسى يصدر تعليماته بتسوية القضية.
كشف النقاب عن مشاركة عشرات السودانيين، في حملة التنقيب عن الذهب بموريتانيا، والتي تجري منذ أسابيع شمال العاصمة نواكشوط.
وقالت بعض المصادر، إن هؤلاء السودانيين حضروا إلى موريتانيا، بمساعدة بعض النافذين في الدولة الموريتانيين، وبرفقتهم أجهزة متطورة للتنقيب، حيث يلاحظ أنهم "يحظون" بعناية خاصة ولا تتم مضايقتهم بنفس الطريقة التي تتم بها مضايقة الموريتانيين من طرف الأجهزة المختصة.
كشفت بعض المصادر، أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز إقتصر "التسيير المالي" للقمة العربية المقبلة، على قطاعين حكوميين.
وقالت ذات المصادر، إنه ولد عبد العزيز إقتصر قضية "التسيير المالي" على الأمانة العامة للحكومة وإدارة تشريفات الرئاسة، دون غيرهما من القطاعات الحكومية الموريتانية، وهو ما يعني "ثقة خاصة" للمشرفين عليهما، حيث سيتوليان كل ما يتعلق بهذه القمة من الناحية المالية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن أنصار رجل الأعمال أحمد ولد مكيه، بدؤوا يعبرون عن استيائهم مما يتردد هذه الأيام، من كشفهم صفقة بينه مع نظام ولد عبد العزيز، الذي كان قد إعتقل الرجل ورفاقه في "موريس بنك"، وقام بإغلاق البنك وأقر تصفيته.
وقالت ذات المصادر، إن مقربي ولد مكيه يتحدثون عن صفقة "مربحة" للرجل مع نظام ولد عبد العزيز، من خلالها تولى تسديد ديون البنك لزبنائه وتسلمها من المطالبين بديون للبنك.
إلتقط الرئيس محمد ولد عبد العزيز، صورة جماعية مع المحامين في مكتب المدعي العام لدى المحكمة العليا بنواكشوط، صباح افتتاح السنة القضائية، وقد قام ولد عبد العزيز بإرتداء "زي المحاماة"، الذي أهداه له نقيبهم ولد حندي.