أعلن رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه، إن حزبه، ليس مستعدا للدخول أو التجاوب مع حوار مبهم يقرره النظام من جانب واحد معلوم النتائج مسبقا، ومعدّ على مقاسه وحاجة في نفسه، مؤكدا أن المؤمن العاقل لا يلدغ في جحر واحد مرتين.
بدأت في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، إجراءات أمنية مشددة حول السجن المدني المركزي وقصر العدالة بولاية نواكشوط الغربية، بالتزامن من التحضيرات لمحاكمة نشطاء حركة "إيرا" المتهمين بالضلوع في أحداث الشغب التي شهدتها "ساحة طب بوعماتو"، حيث سيمثل هؤلاء المتهمين أمام المحكمة الجنائية برئاسة القاضي عيسى ولد محمد، في إطار دورة استثنائية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد عمليات تهريب سيارات "مرسيدس" من مالي إلى موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إنه بعد تحديد ظروف معينة، من خلالها لا يسمح بإدخال سيارات "مرسيدس" إلى موريتانيا، أصبح تهريب هذا النوع من السيارات متصاعد من مالي، وسط الحديث عن وجود تواطئ مع بعض الأشخاص المختصين.
يتم تداول ملصقات تحمل صورا لقادة الدول الإفريقية، حيث يتم تعليقها داخل بعض المحلات، خصوصا أماكن الحلاقة التي تدار من طرف الأجانب.
واللافت للنظر، أن صورة الرئيس محمد ولد عبد العزيز استبدلت بصورة الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله، رغم أن الملصقات تحمل بأن الصور تتعلق بقادة إفريقيا سنتي 2015-2016.
أعتمد د. محمد الأمين ولد إبراهيم خبيرا في مجال التحكيم، من طرف محكمة الاستئناف بولاية انواكشوط الغربية، وذلك في جلستها المنعقدة يوم الثلاثاء الموافق 02 أغسطس 2016، والتي خصصت لأداء اليمين القانونية.
ويأتي هذا الاعتماد الأول من نوعه، بعد أن أعلن مؤخرا عن تشكيل مركز دولي للتحكيم في موريتانيا.
يذكر أن موريتانيا أصدرت في العام 2000، مدونة للتحكيم تنظم هذا المجال
تصاعد بعد ظهر اليوم، التنديد بالحكم القضائي الصادر من طرف القضاء الموريتاني في حق مجموعات شبابية معارضة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، منضوية تحت لواء حركة 25 فبراير، والتي أصدرت بيانا جاء فيه: "في خطوة جديدة من مسلسل قمع الحريات التي يعتنقها النظام العسكري السلطوي، نهجا، أصدر قضاء الطغمة المافيوية المتحكمة في بلدنا، أحكاما بسجن ثلاثة نشطاء من الحركة، سنتين نافذتين، وهم، محمد سالم(الملقب جمال) والمصطفى ولد محمد مولود وحامد ولد بلال، هذا بالاضافة
تمت اليوم تغييرات جزئية في قادة التجمعات الجهوية للحرس الموريتاني.
التغييرات التي تمت بموجبها، تمت إقالة قائد التجمع الجهوي للحرس رقم12 في نواكشوط الغربية، العقيد إطول عمرو ولد اياي، ليعين خلفا له المقدم شيغالي ولد محمد يحيى الذي كان يدير التجمع الجهوي للحرس في ولاية اترارزة، وقد عين خلفا له المقدم اشريف ولد الحسن، القائد السابق لسرية الحرس المكلفة بحراسة السجون في نواكشوط.
كشف الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال، تفاصيل عن التحضير للإنقلاب على الرئيس الاسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، واصفا وضعية موريتانيا الحالية بأنه تعيش أزمات على مختلف الصعد، مشددا على أنه الحل الوحيد هو إزالة النظام الحالي بشكل سلس، وعلى الموريتانيين أن يقوموا بذلك. حسب تعبيره.