أجمع أغلب المراقبين للشأن الموريتاني، على أن إقدام السلطات الفرنسية على وضع موريتانيا في "المنطقة الحمراء"، كان له الأثر السلبي على السياحة بهذا البلد.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الأزمة بين إمام مسجد "الملعب الأولومبي" بالعاصمة الموريتانية نواكشوط ونائبه.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الأزمة تجري منذ بعض الوقت، دون أن تجد لها الجهات المختصة أي حل، كما غابت أية مساعي من طرف الآخرين لإنهائها. مضيفة نفس المصادر، أن الإمام أعلن ليلة البارحة عقب صلاة التراويح، أنه لم يعد في أمان.

إنتقل إلى جوار ربه ليلة البارحة في مدينة الرباط عاصمة المملكة المغربية، رجل الأعمال الموريتاني المعروف اسماعيل ولد اعبيدن.

وبهذه المناسبة الأليمة فإن صحيفة "ميادين"، تتقدم بالتعازي في وفاته إلى الشعب الموريتاني عامة وإلى أسرة "اهل أعبيدنه" وإلى الحاج ماء العينين ولد النور بصفة خاصة، راجية للجميع الصبر والسلوان وللفقيد الرحمة والغفران و"إنا لله وإنا إليه راجعون".

شهد مطار نواكشوط الدولي الجديد، أول فضيحة تسجل بعد البدء في استقباله الرحلات ومغادرتها منه.

بداية العشر الأواخر أيقظ المنتدى همته وشحذ همم مستمعيه وشمر عن ساعد جده فانتظم القراء في حلقة قرآنية تدوي حناجرهم بكتاب الله العزيز.

كشفت مصادر إعلامية موريتانية، عن اتصالات سرية تجري بين الحكومة وعدد من قادة "المنتدى" المعارض لنظام ولد عبد العزيز.

وقالت ذات المصادر، إن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، يتجه نحو المشاركة في الحوار المرتقب وذلك بعد أن قام بمراجعة وثيقة الممهدات التي سبق أن قدمها العام الماضي كشرط للدخول في أي حوار مع النظام.

كشف النقاب عن ممارسة "الإنتقائية" في إختيار المرشحين الموريتانيين للعضوية في الهيئات الدولية.

هذه الإنتقائية تتمثل في إقدام بعض الموظفين النافذين على ترشيح مقربين منهم، للعضوية في تلك الهيئات بدون أن تكون هناك معايير موضوعية على أساسها يتم ترشيح المواطنين الموريتانيين لتلك العضوية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن رجل أعمال موريتاني قام بمنح منزله لإستضافة بعض "ضيوف" القمة العربية المرتقبة في نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إنه في الوقت الذي تسابق بعض رجال الأعمال لتأجير منازلهم لإستضافة ضيوف القمة، قام رجل الأعمال المشار إليه بتقديم منزله إلى الجهات الموريتانية المختصة، ضمن المنازل التي سيتم استخدامها لإستضافة الضيوف.

رجل الأعمال هو محمد ولد اشريف ولد عبد الله.

تعرض عنصر حراسة ثكنة عسكرية بمدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، لإعتداء أثناء قيامه بمهمته.

بدأ الأمن الموريتاني التحقيق في عمليات القرصنة التي تعرضت لها مواقع ألكترونية موريتانية خلال الأسابيع الماضية، وكذلك محاولات قرصنة عناوين ألكترونية لبعض الإعلاميين.

وقد باشر الأمن التجقيق، عقب التقدم بشكاوى من طرف بعض المستهدفين بتلك العمليات المثيرة، والتي حدثت لأول مرة في موريتانيا، حيث تم استهداف مواقع "تقدمي، مراسلون، والطواري" وأخير "موريتانيا الآن"، كما تمت محاولة قرصنة عناوين ألكترونية لبعض الإعلاميين.