أعلن المترشح بيرام ولد اعبيد، أن أحداث كيهيدي تعد تطورا في القمع الذي ينتهجه نظام الرئيس محمد ولد الغزواني ممثلا في وزير الداخلية محمد أحمد ولد احويرثي، مضيفا القول خلال مؤتمر صحفي في العاصمة نواكشوط أن الرئيس ولد الغزواني: "لا يتحمل المسؤولية ولا ينعت بالضعف لكن مشكلته الوحيدة اللامبالاة"، متهما إياه بتسيير الرئاسة بالطريقة نفسها التي تسير بها الزاوية الصوفية.