كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين، تفاصيل جديدة عن قضية المتهمين في قضية تزوير وثائق أراضي بتفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية.

هذه القضية التي أثيرت عقب الكشف عن وثائق ملكية أراضي بمناطق متفرقة من مقاطعة تفرغ زينه، مملوكة لأشخاص آخرين، فتم تزوير وثائق لها بالتواطئ مع بعض موظفي إدارة أملاك الدولة وإدارة العقارات، حيث تم توقيف ستة موظفين بالإدارة من بينهم: عبد الله صار، الناجي ولد مني، علي ولد سيدي، جا عبد الرحمن.

نظمت اللجنة الوطنية لنساء حزب التجمع من أجل موريتانيا (تمام) مساء اليوم الأربعاء بفندق شنقيط بلاس في نواكشوط مهرجانا بمناسبة العيد الدولي للمرأة تحت شعار "توعية المجتمع بمخاطر داء السكري مسؤولية مشتركة للجميع"

وألقى الأمين العام للحزب أحمد ولد بدو باسم رئيس الحزب يوسف ولد حرمة ولد ببانه عبر فيه عن تمنياته لكل نساء موريتانيا والعالم بأسعار اللحظات.

نظم شباب المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة مساء الخميس، حملة مكثفة في نقاط مختلفة من العاصمة الموريتانية نواكشوط، للتعبئة حول المسيرة الجماهيرية التي سينظمها المنتدى.

وقد وزع شباب المنتدى خلال هذه الحملة إشعارات ومنشورات وأعلاما على المواطنين.

وجه الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال، الدعوة لـ: "هبة شعية قوية" ضد نظام ولد عبد العزيز، قائلا في بيان له: "إن المنعرج الخطير الذي تمر به البلاد اليوم يستدعى من كل الغيورين على مصالحها اليقظة ورص الصفوف لإفشال مخططات النظام العبثية الرامية الي صرف الانظار عن المشاكل الحقيقية والأزمات الخانقة التي ينخبط فيها على مختلف الأصعدة: السياسية والإقتصادية والإجتماعية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن فضيحة مالية جديدة بإحدى المؤسسات الحكومية الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن الفضيحة تتعلق بإختفاء مبالغ مالية تزيد على أربعة مليارات، لم يتوصل التفتيش الذي قيم به لما يبرر صرفها. مضيفة نفس المصادر، أنه يتوقع من وقت لآخر إحالة إلى الجهات القضائية والأمنية، لإتخاذ ما يلزم بشأن هذه الفضيحة.

بدأ صباح اليوم نواب الجمعية الوطنية، التصويت على التعديلات الدستورية المقدمة إليهم من طرف الحكومة الموريتانية.

وقد جاء بدء التصويت بعد تأجيله ليلة البارحة، عقب جلسات ساخنة، تمت خلالها ملاسنات بين بعض النواب، حول بعض الأمور المثارة. وشهدت جلسة اليوم إقدام رئيس الجمعية الوطنية ولد ابيليل على طرد الصحفيين من الجلسة العلنية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تطورات قضية ضابط الدرك و"أمن الطرق"، والذي تعرض للإعتداء من طرف عناصر من "التجمع" قبل أيام، على مقربة من "سوق لكبيد".

وقالت ذات المصادر، إن الضابط ورفيقه الدركي، صدر قرار بسجنهما، كعقوبة إدارية، وذلك بعد ثبوت عدم وجود إذن خروج لدى الضابط من سرية الدرك بمقاطعة واد الناقة في ولاية اترارزة التي يعملان بها.

يتساءل بعض المراقبين للشأن الموريتاني، حول خلفية إقدام نظام الرئيس ولد عبد العزيز على قمع الإحتجاجات، المناوئة للتعديلات الدستورية المعروضة على الجمعية الوطنية هذه الأيام.

فالنظام يتعامل بقساوة مع معارضي التعديلات، ويرفض أي مظاهر حراك مناوئ لها، في الوقت الذي يغض الطرف عن التجمعات التي ينظمها أنصاره، رغم عدم شرعيتها وعدم حصوله على إذن مسبق من السلطات الإدارية،

قال النائب محمد غلام ولد الحاج الشيخ إن الناس ركضوا خلف ولد عبد العزيز عندما زار حيث لمغيطي وصدقوه بأحلام الوعود إلا أنه وبعد سبع سنوات نظر الرئيس عن يمينه فلم ير إلا جوعا وعطشا وظلما وقهرا ونظر أشأم منه فرأي  قصوره واستراحاته على طول الطرق  وزادت أمواله بل تضاعفت فعرف الشعب أن كل ذلك سراب لا يسقي ظمآنا .

وقال النائب عن حزب تواصل  إن علاقات موريتانيا تحولت إلى علاقات ابتزازية مع كل دول الجوار مثل جار السوء 

أنهت الشرطة الموريتانية يوم أمس، التحقيق مع عصابة مسلحة تمتهن السطو والإدمان على المخدرات، حيث نفذت هذه العصابة عديد العمليات في مقاطعات: تفرغ زينه، دار النعيم وتيارت، إلى أن تم إلقاء القبض عليها من طرف مفوضية الشرطة بتفرغ زينه 3 في ولاية نواكشوط الغربية.