أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تغلغل مافيا "السمسرة" داخل وزارة الإسكان الموريتانية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين" عن انتهاج "الإنتقائية" في التوشيحات بمناسبة عيد الإستقلال الوطني.

أصدر القضاء الموريتاني أمرا بالقبض على إمام مسجد يدعى سيدى ابات ولد صدافه، المحكوم عليه بالسجن النافذ سنتين مع غرامة 100 ألف أوقية , ورد مبلغ 17 مليون أوقية.

وقد جاء في نص أمر القبض الذي نشره موقع "السبق الإخباري" مايلي :

نحن التاه ولد سيد محمد ولد حمين رئيس الغرفة الجزائية بمحكمة ولاية انواكشوط 

أكدت مصادر متعددة تدفق المزيد من المنقبين إلى مناطق التنقيب عن الذهب، في وقت يجري الحديث عن وقوف بعض الشخصيات النافذة وراء التدفق الجديد للمنقبين على تلك المناطق.

 أفادت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، بإتخاذ الإدارة العامة لوكالة الوثائق المؤمنة في موريتانيا، إجراءات تضييقية على موظفي الوكالة.

 تتصاعد أزمة الثقة داخل "إئتلاف أحزاب الأغلبية" الداعمة للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، هذه الكتلة السياسية التي تعيش من الأزمات الداخلية ما جعلها تعجز عن مواكبة الأحداث في البلد. بل وتفشل في تجديد مكتبها، وسط الحديث عن عجز هذه القوى في "الإتفاق" على "خليفة" للرئيس الحالي للكتلة عثمان ولد الشيخ أبي المعالي، والذي إنتهت مأمورية مكتبه منذ سنوات. ورغم ذلك مازال يمارس مهامه، في الوقت الذي تلتزم الكتل السياسية المعارضة بمأمورية مكاتبها.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن الإستياء من ضعف التعاطي مع هموم المواطنين الموريتانيين في المملكة العربية السعودية من طرف البعثات الدبلوماسية الموريتانية، بسبب الفتور في أدائهما.

يوجد في العاصمة الموريتانية نواكشوط حاليا عناصر من الشرطة الدولية في مهمة لاقتفاء أثر شبكة لتهريب السيارات الفاخرة تعمل بين باريس وداكار ونواكشوط. حركة السيارات الفاخرة بين أوروبا وبعض دول غرب أفريقيا آخذة في الازدياد مما دفع الانتربول على التركيز الملف.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد أزمة الأخصائيين في مستشفى اسبانيا بنواذيبو.

وقالت ذات المصادر، إن هذا المستشفى الذي هو قبلة الكثير من سكان العاصمة الإقتصادية نواذيبو، يعاني من أزمة الأخصائيين منذ بعض الوقت، دون بذل أي جهد في سبيل تسوية القضية، وما يوجد من أخصائيين يواجه زحمة قوية عليه، بشكل يجعل من المستحيل على الكثيرين الإستفادة من خدماتهم.

أقدم عشرات العسكريين ورجال الأمن، على بيع القطع الأرضية التي منحت لهم خلال السنوات الأخيرة من طرف الحكومة على "شارع عزيز".

فقد قام هؤلاء ببيع تلك الأراضي لتجار، تنافسوا في تشييد المباني والمحلات التجارية بها، بدلا من أن يقوم هؤلاء بإستغلالها في السكن لهم ولعوائلهم، بعد أن تم القضاء على بعض الأحياء السكنية التي كانت تخص العسكريين ورجال الأمن.