كشف النقاب عن "القوة" التي تحمي وزيرة الإسكان آمال بنت مولود من الإقالة، رغم المآخذ العديدة على أدائها، عقب فشلها في تسيير قطاع حساس كهذا القطاع، لم يتمكن العديد من الرجال الذين تولوه من ضبط الأمور داخله، فجيئ بالوزيرة لتدخل التشكيلة الوزارية، بمقترح ثنائي من وزير النفط السابق أحمد سالم ولد البشير ومدير شركة "صوملك" الحالي "المرخي"، والذي يعتبر أحد الأصدقاء المقربين للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.