كشف النقاب عن خلافات وصراعات حادة بين الكيانات غير المتجانسة في حملات بعض المرشحين للرئاسيات في موريتانيا.
فتتحدث بعض المصادر، عن إبعاد في حملة محمد ولد مولود لشباب حركة نستطيع ومحال تغيير الدستور عن مسؤوليات أساسية في الحملة، بينما يوجد تذمر في حملة بيرام ولد اعبيد من استقدام مهاجر في آمريكا وتعيينه مديرا على قدماء الحركة ونشطائها، كما تذمر البعض الآخر من تعيين القيادي في حزب "الصواب" أحمد ولد عبيد في مسؤولية نائب مدير الحملة.