قرأت كغيري من متتبعي المواقع الوطنية ورُواد منصات التواصل الاجتماعي مقالَ رأيٍ حول عملية الدعم المالي الذي تنفذه المندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الاقصاء (تآزر) لصالح أكثر من مائتي ألف أسرة على عموم التراب الوطني.
لقد سعى المقال المذكور، ذو الدوافع والخلفية الواضحة، إلى إثارة اللغط عبر انتهاج مسلكِ الإسقاطات الجزافية وتقديم الاقتراحات السطحية، معتمدًا على تعميمات واستنتاجات تنم عن كسلٍ مهني وعجزٍ عن تحمل عناء التحقق.