بقلم عبد الفتاح ولد إعبيدن
نعيش فى المرحلة الراهنة وضعا صعبا.فالحرية الإعلامية على حافة الخطر،و زملاؤنا خلف القضبان،لإرضاء ولد عبد العزيز ،إثر ما أشيع حوله من أمر دبي والتحويلات المثيرة.و الحرية الإعلامية محل تضييق .و أنا لدي أخبار الكواليس.
السلطة تحرض على الصحفيين الجريئين،و تحاصرهم،و لولا خوفهم من الآثار الإعلامية الدولية ،لسلكوا طريق "الخشقجة" والتغييب و السجن،للأسف.