كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إتهام مدير شركة للألبان وزوج ابنة رئيس سابق لموريتانيا بالتورط في ملف التنصير.

وقالت ذات المصادر، إن المدير المشار إليه وزميله، توصل الأمن الموريتاني إلى مشاركتهما خلال السنوات الماضية في عدة أنشطة لهيئات تنصيرية في البلاد، كما شاركا في أنشطة خارج موريتانيا في نفس الإطار، وذلك دون أن تطالهما أية مساءلة حول القضية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إكتشاف بعثة التفتيش، فضيحة داخل وكالة الأنباء الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن الفضيحة ناتجة عن إكتشاف البعثة عن فوترة تتعلق بإعلانات في جريدة "الشعب" بمبالغ مالية معتبرة، ورغم ذلك فإنه لم يتم العثور على نسخ من الأعداد لا ورقيا ولا ألكترونيا، حيث يبدو أن جهة "ما" داخل الوكالة، لها مصلحة في إختفاء الأعداد، لذلك لم يتم العثور عليها والبعثة تصر على إحضار تلك الأعداد.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن  الكشف عن علاقة مصاهرة بين عنصر في بعثة تفتيش الوكالة الموريتانية للأنباء ومقرب من المديرة العامة للوكالة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بمثول شقيق زوجة رئيس سابق لموريتانيا، أمام القضاء بتهمة "بيع سيارات مسروقة".

وقالت ذات المصادر، إن المشار إليه ينشط في بورص بيع السيارات بالعاصمة نواكشوط، وقد تم اعتقاله رفقة شاب آخر ينشط في سرقة السيارات وبيعها، حيث ربطا علاقة منذ بعض الوقت، من خلالها قاما ببيع عدة سيارات مسروقة، فوصل عدد ضحاياهم إلى عدد معتبر، مثل أمام الشرطة، التي باشرت التحقيق في القضية، وقامت بإحالتهما إلى القضاء.

تفيد مصادر متداولة، بأن مدير مؤسسة عمومية في نواكشوط، قد قام بعد أسابيع من تعيينه بإغراق قطاعه بـ"الفتيات".

وأكدت المصادر المتداولة، بأن خطوة المدير العام كانت مثار ريبة داخل المؤسسة، حيث لم يجد العمال لها من تبرير "مقنع"، خصوصا وأنه تحدث عن وضعية مالية "صعبة" تعيشها المؤسسة عشية تسلمه مسؤولية إدارتها، ورغم ذلك أغرقها بالفتيات من "شوارع نواكشوط"، وتكاد اليوم تكون لهن اليد "الطولى" داخل المؤسسة و"واجهتها".

كشف النقاب عن "حظوة" ناشطة في الحراك الداعي خلال السنوات التي تلت الإطاحة بنظام الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله، برحيل الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز بالتعيين هذه الأيام في وظيفة "سامية".

وجه القضاء الموريتاني ضربة موجعة إلى أحد الجنرالات، عقب خسارته لقضية معروضة أمام مختلف درجات التقاضي في البلاد، حيث أسفرت عن حكم من أعلى درجة وهي المحكمة العليا في القضية المثيرة والمتعلقة بقضية إجتماعية داخلية، كان من المفروض أن لا تصل إلى ما وصلت إليه من طرف الجنرال المشار إليه.

يطرح بعض المراقبين التساؤلات، حول خلفية العودة "القوية" للوزير الأول السابق يحيى ولد حدمين إلى الواجهة، بعد إبعاده من منصبه والواجهة خلال الأشهر الماضية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تتالي مشاكل أسرية لإحدى الوزيرات في حكومة الوزير الأول أحمد سالم ولد البشير.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن علاقة "مشبوهة" بين وزيرة وعدد من كبار المسؤولين الموريتانيين.

وقالت ذات المصادر، إن وزيرة سابقة بإحدى الحكومات، ربطت علاقات مشبوهة خلال فترات متلاحقة مع بعض المسؤولين، منهم من تزوج بها "سرا"، حيث أنجبت طفلا من "أحدهم" ومنهم من ربط صلة بها وتردد عليها في منزلها، الذي بناه أحدهم وتولى تجهيزه بالتجهيزات اللازمة.