كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، على وجود مؤشرات تؤكد قرب إفلاس بنوك تم استحداثها في عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

وتقول تلك المصادر، بأن من بين المؤشرات ندرة السيولة لدى البنوك المشار إليها، حيث لم يعد بإمكانها توفير السيولة اللازمة لزبنائها، بالإضافة للأزمات الداخلية التي تعصف بها بين شركائها، وهو ما ستكون له إنعكاسات سلبية عليها وسيؤدي لإفلاسها.

قام موظف حكومي صباح اليوم، بطرد باعة مواشي يعرضونها على شارع "المختار ولد داداه" قرب "موريسانتر" بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية.

وهكذا أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بأن الموظف الحكومي نزل من سيارته بعد مغادرته فندق "موريسانتر" في حدود الحادية عشر إلا ربعا اليوم، وأمر باعة المواشي بمغادرة مكان عرضها على قارعة الطريق، حيث كان هؤلاء يعمدون إلى عرضها بطريقة مثيرة وذات أثر بالغ على واجهة الطريق.

أمر القضاء يوم الإثنين بوضع فتاة موريتانية مثيرة تحت المراقبة القضائية، بعد ضبطها بحوزتها كمية من المخدرات.

وقالت بعض المصادر، إن الفتاة نتيجة لوضعيتها الصحية "الحرجة"، تم وضعها تحت المراقبة القضائية في إنتظار مثولها أمام المحكمة لمحاكمتها،

أمر القضاء في ولاية نواكشوط الغربية، بإحالة طاقم "طبي" و"أعوانه" إلى السجن، بتهمة "السرقة" و"شراء المسروقات".

القضية تعود إلى سرقة تعرض لها مركز الأمومة والطفولة في مقاطعة لكصر، حيث تمكنت الشرطة في لكصر واحد من فك لغز عملية السرقة المثيرة، وتبعا لذلك تم توقيف أخصائي أمراض نساء هو الذي قامت المجموعة والتي من بينها فراش يعمل في المستشفى، وبعد انتهاء التحقيق من طرف الشرطة أحالت المجموعة إلى القضاء، الذي أمر بسجن الجميع.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، أن بعثة تفتيش تابعة للمفتشية العامة للدولة توصلت في تحقيق قامت به بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو داخل إحدى الشركات العمومية إلى خروقات في تسييرها.

ألقت الشرطة الموريتانية خلال اليومين الماضيين،  القبض على فتاة موريتانية "مثيرة" وبحوزتها كمية من المخدرات، تفيد التسريبات الأولية أنها كشفت عن تسلمها من مطعم مشهور في العاصمة نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن الفتاة الموريتانية ضبط برفقتها شاب، حيث يخضعان لتحقيقات الشرطة المختصة في مجال مكافحة المخدرات.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن قيام الجهات الحكومية المختصة بتعيين مسيرين لممتلكات مشمولين في ملفات فساد عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، غياب الإجراءات الإحترازية رغم تزايد حالات "كورونا" في موريتانيا خلال الأيام الماضية.

كشف النقاب عن عصابة من السماسرة الموريتانيين، تقوم بتزوير نتائج فحوصات PCR للوافدين من تونس، التي تعيش هذه الفترة وضعية خاصة بسبب اجتياح موجة جديدة من "كورونا" أراضيها.

ففي ظل هذه الوضعية الصحية ذات الخطر البالغ، تعمد تلك العصابة إلى تزوير نتائج فحوصات PCR ، وهو أمر مثير ومريب، ويفرض على السلطات الموريتانية إتخاذ ما يلزم لمواجهة هذه القضية.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن أحد وزراء الحكومة الحالية قام بإغراق قطاعه بـ"أصهاره".