لوحظ خلال الأسابيع الأخيرة، تنافس أعضاء حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال على تنظيم "المبادرات"الشعبية لنصرة ولد الغزواني، بمناسبة ذكرى تنصيبه الثالثة.
وهكذا سارع بعضهم لتنظيم أنشطة، بينما يحضر البعض لتنظيم حراك مماثل خلال قابل الأيام، وذلك بدلا من تنافس الوزراء في خدمة المواطنين والعمل على تقريب الخدمات منهم.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن أزمة أنترنت أدت لتعطل العمل في مركز وكالة الوثائق المؤمنة بمقاطعة كرو في ولاية لعصابة.
وقالت ذات المصادر، إن الخلل الذي عرفه الإنترنت على مستوى المقاطعة، لم تتمكن الجهات المختصة إيجاد حل سريع له، حتى أدى للأزمة، التي كان لها كبير الأثر على مصالح المواطنين في المدينة.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن شراكة نائب برلماني في رأس مال وكالة لتحويل الأموال في موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إن النائب البرلماني الذي يمثل إحدى المقاطعات بولاية لبراكنه، له شراكة أساسية في الوكالة المشار إليها، إلى جانب آخرين يديرون نفس الوكالة.
أفادت مصادر سكانية، بأنه تم إبعاد بلدة "امحيرث" من برنامج زيارة وزير الزراعة يحيى ولد أحمد الوقف لولاية آدرار والتي بدأها صباح الجمعة من عاصمة الولاية أطار.
وقالت ذات المصادر، أن زيارة الوزير، ستشمل بالإضافة لمقاطعة أطار، مقاطعات: وادان، شنقيط وأوجفت وبلدية "معدن العرفان"، دون معرفة خلفية إبعاد بلدة "امحيرث" من برنامج الزيارة؟.
أمر القضاء في ولاية نواكشوط الغربية صباح الجمعة، بسجن موظفين بالخزينة ومحاسب مستشفى "الأمومة والطفولة" وعدد من النشطاء في سوق "المرابحات"، وذلك بعد إعادتهم إليه في ساعات الصباح الأولى، على خلفية التحقيق الذي قيم به في فضيحة تتعلق بالمرفق الصحي.
تم خلال الإجتماع الحكومي يوم الأربعاء، إعادة الإعتبار لمتهم بالتورط في فساد، أثناء توليه مسؤولية إدارة قطاع حكومي منذ عدة سنوات.
فبعد إقالة المعني من منصبه خلال مطلع السنة الثانية من حكم الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني، تمت إعادة الإعتبار للمعني، نتيجة للروابط الخاصة التي ربطته في السابق مع "الوزير" الذي أعاد له الإعتبار بتعيينه في مسؤولية جديدة.
كشف النقاب عن تأجير منزل شقيقة موظفة حكومية "بارزة"، ليكون مقرا جهويا للقطاع الذي تديره الموظفة المشار إليها.
وهكذا استفادت شقيقة الموظفة من تأجير منزلها الواقع في ولاية نواكشوط الشمالية، وذلك في إطار الفوضوية التي تدير بها المعني القطاع الذي كلفت بإدارته في إطار محاصصة بين الفرقاء السياسيين.