كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن انتشار زواج السر في صفوف كبار موظفي الدولة الموريتانية.
وقالت نفس المصادر، إن أغلب الموظفين "الكبار" اصبحوا يلجؤون لزواج السر، حيث ذكرت عدة حالات منه في هذا الإطار، بل إن بعض المصادر تتحدث عن "زواج" بين موظفين وموظفات تابعات لهم، وتبعا لذلك اصبح البعض منهم يحيل كل اتصالات بالنساء إلى تلك الموظفة، ظاهريا كونها "سكرتيرة" و"باطنيا" هي "المرأة الثانية".