كشف النقاب عن أزمة في تمرير المادة الإعلامية لتنظيم "القاعدة" الإرهابي إلى موريتانيا، وذلك بعد أن كانت هذه المادة يتم تمريرها عبر وسائل إعلام موريتانية متعددة، من خلال الناشط بنفس التنظيم الحسن ولد اخليل الذي قتل في إحدى المعارك، وكان يربط الصلة مع بعض الإعلاميين الموريتانيين، من خلالها يمرر المعلومات التي يود التنظيم الإرهابي نشرها في موريتانيا.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن إحدى شركات الإتصال تحايلت على "سلطة التنظيم" بموريتانيا.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن أحد ضباط الجيش برتبة "عقيد"، لجأ مؤخرا إلى الشعوذة، بهدف إعادة الإعتبار إليه، بعد إبعاده عن الواجهة خلال تحويلات سابقة في الضباط السامين بالجيش الموريتاني.

وقالت نفس المصادر، إن الضابط قام بإرسال "وسيط" إلى مناطق سينغالية، حيث يوجد بعض المشعوذين الذين تعود المعني الإتصال بهم، وذلك في محاولة منه لإعادة الإعتبار إليه، نظرا لكون المعني من الذين يعتقدون في "الشعوذة".

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن شراكة قياديين بحزب معارض في شركات نقل خصوصية.

وقالت ذات المصادر، إن القياديين من بينهم عمدة سابق ونائب رئيس نفس الحزب الذي ينتميان له. مضيفة بأن شركات النقل التي يوجد هؤلاء شركاء فيها، إختارت بعض المدن لممارسة النقل إليها، بينما لم تتوجه إلى أخرى.

تلقى المدير الناشر لموقع 28 نوفمبر الزميل مولاي ولد ابحيده للتهديد بالاعتداء الجسدي من طرف أكثر من شخص باسم وزير الشؤون الإسلامية أحمد ولد أهل داوود، وقد احتفظ الزميل بتسجيل صوتي لشقيقة الوزير وهي تعده بإرسال "سفهاء" إن استمر في الكتابة عبر موقعه عن الوزير لضربه، وأكدت شقيقة الوزير في اتصال هاتفى محفوظ بعد كلام نابي طال عرض الزميل أن لديها في القبيلة "سفهاء" مستعدون لتنفيذ عملية الضرب فورا وكان الموقع الذي يديره الزميل قد نشر مؤخرا خبرا يتعلق بمشار

كشفت بعض المصادر المطلعة لصحيفة"ميادين"، أن "العلاقات الخاصة" لشقيقة أحد الوزراء في الحكومة الحالية، كانت وراء صعوده ودخوله الحكومة.

وقالت نفس المصادر، إن شقيقة الوزير المشار إليه هي التي تقف وراءه حاليا وتحميه، رغم الضجات التي تثار من وقت لآخر حول تسييره للقطاع الوزاري الذي يديره. مضيفة ذات المصادر، أن لـ"الأخت" علاقات "وطيدة"، وتستخدم كل "الطرق" في سبيل "الحفاظ" على عضوية شقيقها في الحكومة.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن التحرش بالفتيات في قناتين تلفزيونيتين.

وقالت نفس المصادر، إن الفتيات خصوصا المتدربات يجدن أنفسهم، في مواجهة التحرش بالقناتين المشار إليهما، ويصبح بقاءهن بهما مرتبط بمدى تجاوبهن مع المتحرش، الذي في بعض الأحيان يكون من النافذين بالقناتين أو له صلة بنافذين هناك.

وكانت إحدى القنوات التلزيونية الموريتانية، قد شهدت هجرة عشرات الفتيات اللواتي رفضن الخضوع للإبتزاز والتحرش الذي واجهنه داخلها.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن أحد الوزراء الحاليين تورط في فضيحة.

وقالت نفس المصادر، إن الوزير تورط في الفضيحة للمرة الثالثة على التوالي، حيث أوصلها أحد "الوسطاء الإجتماعيين" إلى هذا الوزير، لتكتشف أنه لا يريدها لنفسه وإنما لـ"غيره"، الشيء الذي أدى بالفتاة لسبه والطعن في "رجولته".

كشفت بعض المصادر، أن الإفلاس يهدد بعض القنوات التلفزيونية في موريتانيا.

وقالت نفس المصادر، إن تلك القنوات التي يقف وراءها بعض رجال الأعمال المقربين من الرئيس ولد عبد العزيز، تعيش وضعية مادية صعبة هذه الفترة، بسببها تأخرت رواتب موظفيها. وتوقعت ذات المصادر، أن تكون لهذه الأزمة المالية تأثيرات على بقاء هذه القنوات.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن أحد الموظفين البارزين في ولاية غورغول، يماطل منذ أشهر صاحب محل تجاري بمدينة كيهيدي في تسديد ديونه.

وقالت نفس المصادر، إن صاحب المحل يطالب الموظف بمبلغ يزيد على ثلاث مائة ألف أوقية منذ عدة أشهر، دون أن يسدد له ديونه، رغم أن صاحب المحل على بعد أمتار قليلة من مقر الهيئة التي يديرها الموظف المشار إليه.