كشف النقاب عن نشاط مشبوه لسيدة موريتانية، تقوم من خلاله بإحضار الفتيات الأجنبيات، خصوصا من السينغال والمغرب لممارسة الرذيلة في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن موظفة "سامية " في الدولة الموريتانية، تعيش قصة حب مثيرة.
وقالت ذات المصادر، إن الموظفة الحكومية أقامت علاقة غرامية مع شاب يبلغ من العمر 25 سنة، وأنه لا يستبعد أن تتطور العلاقة إلى "الزواج"، رغم فارق السن بينها وإياه، إلا أن نفس المصادر تقول إن بداية العلاقة كانت إبان أستحقاقات أنتخابية ماضية، لتتطور لاحقا قبل أن تتولى الموظفة مسؤولية هامة وسامية في الدولة الموريتانية.
أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بأن إمام مسجد في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، يعمد إلى تنظيم المصلين قبيل الصلاة بطريقة "عسكرية".
فالإمام ضابط متقاعد من المؤسسة العسكرية، ويتنقل بين صفوف المصلين يضبطها بطريقة قاسية في بعض الأحيان، فيخاطب أحد المصلين قائلا: "قف هنا"..."أنت تأخر قليلا واستقم". وهو ما دفع بعض جيران المسجد للعزوف عن الصلاة بنفس المسجد والإنتقال إلى مساجد أخرى، خصوصا صلاة الجمعة.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن رجل أعمال موريتاني، أقدم على مساعدة فتيات صحراويات على الوصول إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقالت ذات المصادر، إن الفتيات الصحراويات الثلاث وصلن إلى نواكشوط الأسابيع الماضية، حيث وصل إليهن المعني من خلال "وسيط"، فأجر لهن شقة في مقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية. وكان "يتردد" عليهن من وقت لآخر، قبل أن يكمل إجراءات سفرهن إلى هناك.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز أصدر تعليماته، بمنح قطع أرضية في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية لإحدى الفنانات الموريتانيات الشهيرات.
وقالت ذات المصادر، إن الفنانة المشار إليها تسلمت بعض القطع التي أصدر الرئيس تعليماته بمنحها لها، وقامت ببيعها بمبلغ يقدر بثلاثين مليون أوقية، فيما تنتظر منحها بقية القطع التي منحت لها، حيث مازالت الجهات المعنية تماطلها.
كشف النقاب عن إستنزاف سحرة "هنود"، لجيب أحد كبار موظفي الدولة الموريتانية.
فقد قام الموظف "المسكين" بإحصار ثلاثة سحرة هنود، وقام بتأجير شقة لهم في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، بهدف بعض الإجراءات الهادفة –حسب معتقده الخاطئ- إلى تنقية الأجواء بينه مع الرئيس ولد عبد العزيز، إلا أن هؤلاء فشلوا في "مهمتهم"، ولم ينجحوا إلا في استنزاف جيب الموظف المشار إليه، ومن ثم غادر السحرة موريتانيا.
دخلت موظفة حكومية "سامية" عش الزوجية، ليلة البارحة بعد فترة "نقاهة" من الزواج، راجت عنها خلالها بعض "الأقاويل" عن "زواج سري" لها مع أحد الموظفين بالدولة الموريتانية، إلا أن الموظفة تزوجت من أحد أقارب سفير موريتاني في دولة خليجية، لتطوي ملف الشائعات حول وضعيتها الإجتماعية.
فوجئ بعض المراقبين، بقرار الرئيس محمد ولد عبد العزيز إقالة وزير الإسكان سيدنا عالي ولد الجيلاني من منصبه، رغم عدم مرور بعض الوقت على تعيينه في منصبه الوزاري، ليكون الوزير الوحيد الذي يقال من منصبه خلال حيز زمني قصير.
فقد أقيل الوزير ولد الجيلاني من منصبه، وعين رئيسا لمحكمة الحسابات التي كان يعمل فيها قاضيا، حيث خرج الحكومة ليتولى منصب رئاستها، خلفا لرئيسها الراحل أحمد سالم ولد حم ختار الذي وافاه الاجل المحتوم مطلع السنة الحالية.