لاحظ بعض المراقبين للشأن الموريتاني، أن دور وزارة الخارجية إقتصر على "ساعي بريد" القمة العربية.
فقد تولى وزير الخارجية إسلكو ولد أحمد إزدبيه إيصال أغلب رسائل الدعوة للقادة العرب، فيما تولت بعض السفارات الموريتانية نقل دعوات لقادة دول أخرى، لم يتم تكليف أي مسؤول خارج طاقم تلك السفارات بتسليم الرسائل لها.