كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن علاقة مشبوهة بين مستشار بوزارة المالية وسكرتيرته.
وقالت نفس المصادر، إن الوزارة التي تعتبر من أكثر الوزارات تواجدا للسكرتيرات، كشف النقاب عن العلاقة المشبوهة التي تربط بين أحد المستشارين بها وسكرتيرته.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن توصل الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع بتقرير إستخباراتي قبيل الإطاحة بنظامه.
وقالت نفس المصادر، إن التقرير الذي توصل به ولد الطايع تعامل معه بسرعة وبالطريقة اللازمة، إلا أنه وجد الرد المقنع حينها، أزال عنه الشكوك حول التخطيط للإطاحة بنظامه.
أكدت بعض المصادر، أن زعيم حزب سياسي من الأغلبية الرئاسية، سبق أن تولى حقائب وزارية عديدة في عهد الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، إختفى عن الأنطار والواجهة السياسية، وذلك بعد فشله في الحصول على "منافع" من نظام ولد عبد العزيز.
وقالت نفس المصادر، إن المعني رغم كونه أسندت له خلال حكم ولد عبد العزيز إدارة قطاع حكومي هام، فإنه يحس بالتهميش ولهذا إختفى في الريف الموريتاني، بعد أن أقدم على بيع بعض ممتلكاته.
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، أن وزير في الحكومة الحالية يخصص جل وقته للقاء الأطر والأعيان في منطقته.
وقالت نفس المصادر إن الوزير المشار إليه، وهو أحد وزراء السيادة، يعمد إلى منح الساسة في منطقته مواعيد، عادة ما تكون في المساء، بعد إنتهاء الدوام، حيث يشاهد عشرات الوجهاء والأعيان وهم يزدحمون عند بابه، كلما كان في موريتانيا.
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن وجود غيوم في العلاقة بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومستشاره الخاص "أحميده",
وقالت نفس المصادر، إن الثقة التي كان يحظى بها المستشار المثير "أحميده"، قد تراجعت خلال الأشهر الماضية. مضيفة بأن بعض "المهام" التي كانت موكلة لأحميده، تم تكليف "آخرين" بها.
كشف النقاب عن عمليات تحايل، قام بها فنان موريتاني مشهور على الراغبين في الحصول على التآشير لبعض الدول.
فقد عمد المعني إلى تسلم مبالغ مالية من المعنيين، على أمل تسهيل الإجراءات المتعلقة بحصولهم على التآشير، إلا أنهم طال إنتظارهم دون أن يجدوا التآشير، ودون أن يعيد لهم المعني مبالغهم التي تسلمها منها.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزيرة أخرى تواجه هذه الفترة أزمة اسرية.
وقالت نفس المصادر، إن الوزيرة منذ دخولها الحكومة وهي تواجه من فترة لأخرى أزمات أسرية، إلا أن الأزمة التي تعيشها حاليا يبدو من خلال المعطيات المتوفرة أنها مستعصية الحل.